• “البحرينية للحوار” تنظم لقاء حواريا لأعضائها حول المشاريع الصغيرة

    نظمت لجنة العلاقات العامة بالمؤسسة البحرينية للحوار لقاءً حواريًّا حول موضوع تحديات المشاريع الصغيرة، وذلك مساء الأربعاء 3 يونيو 2024م، وقد حضر اللقاء عدد من أعضاء المؤسسة، وقامت بتيسير الحوار السيدة آمنة الجمري.

    وقد تطرق الحوار الى أربعة محاور رئيسة؛ مزايا وعيوب المشاريع الصغيرة، وأبرز التحديات التي تواجهها، والأسباب التي تؤدي إلى فشلها، والحلول والتوصيات.

    وقد تمت مناقشة عدة مزايا تقدمها المشاريع الصغيرة لصاحبها وللمستهلك وللمجتمع، مثل كونها تشكل دخلًا إضافيًا لصاحبها، والتنافسية التي تضمن للمستهلك تنوع البضائع والخدمات وبأسعار ملائمة، إضافة إلى توفيرها فرصًا للتوظيف. كما تم تبادل الحوار حول عيوبها والتحديات التي تواجهها، كالتحديات في توفير رأس المال، وتكرار الأفكار، والتكلفة التشغيلية، والصعوبات في توظيف الكفاءات، والمنافسة القوية بينها ومع الشركات الكبيرة.

    ولدى مناقشة أسباب الفشل لهذه المشاريع، فقد تمت مناقشة الأسباب التي تتعلق بالمحيط الخارجي، مثل ما تعرضت له أثناء جائحة كورونا مما اضطرها للإغلاق النهائي، وكذلك التي تتعلق بالمحيط الداخلي، مثل؛ عدم وجود الأمن المالي لدى صاحب العمل وبالتالي تشعبه وعدم تفرغه، أو قيامه بتنفيذ كافة المهام بنفسه، بالإضافة إلى قلة الخبرة، وعدم المرونة في التغيير والتطوير وتقبل الآراء.

    وفي ختام الحوار تطرق المتحاورون إلى عدة حلول وتوصيات لصاحب العمل نفسه، مثل أهمية انضمامه إلى الدورات التدريبية التخصصية، والاهتمام بالتسويق، والاستفادة من تجارب رواد الأعمال، والاطلاع على التسهيلات التي تقوم بها الجهات الرسمية والأهلية. كما تمت الإشارة إلى بعض المقترحات التي يمكن للجهات الرسمية والمعنية أن تساهم بها لدعم هذه المشاريع، كأن يتم دعم دراسات الجدوى من حيث الدعم المالي لها والترويج إلى أهميتها، وتسهيل الإجراءات وتسريعها وخفض الرسوم، وزيادة الدعم لهذه المشاريع خاصة الناشئة منها. واختتم اللقاء بتناول وجبة العشاء.

    الجدير بالذكر أن المؤسسة تنظم هذه اللقاءات الدورية لأعضائها، لتعزيز قيم الحوار، وتبادل الآراء حول الموضوعات المختلفة وتعزيز التواصل فيما بينهم.

  • وفد من المؤسسة البحرينية للحوار يزور مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري بالرياض

    المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:

    قام وفد من المؤسسة البحرينية للحوار، يتقدمهم السيد سهيل بن غازي القصيبي رئيس المؤسسة والسيد أمين العريض نائب الرئيس وأعضاء مجلس الأمناء والمدير التنفيذي، بزيارة ميدانية اليوم الإثنين إلى مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري بالرياض، وكان في مقدمة المستقبلين الدكتور عبدالله بن محمد الفوزان الأمين العام للمركز والسيد إبراهيم بن زايد العسيري نائب الأمين العام وعدد من الإداريين والقياديين.

     وفي مستهل اللقاء رحب الفوزان بوفد المؤسسة البحرينية للحوار، ثم بدأ بتقديم شرح مفصل حول نشأة المركز وهيكلته الإدارية ورؤيته ورسالته وأهدافه وبرامجه وأنشطته.

    ومن جانبه، أشاد القصيبي بالدور الذي يقوم به المركز، معربًا عن خالص شكره وامتنانه للمركز على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، وإتاحة الفرصة للّقاء وتبادل الخبرات، ثم قدم عرضًا تضمن ظروف تأسيس المؤسسة وأهم الإنجازات التي قامت بها منذ تأسيسها.

    وقد أبدى الجانبان ترحيبهما بالتعاون والتنسيق المشترك بما يخدم البلدين الشقيقين وشعبيهما.

    بعدها تم أخذ جولة في معرض الحوار التفاعلي. واختتم اللقاء بوجبة غداء في قاعدة التسامح بالمركز.

  • “البحرينية للحوار” تنظم حلقة نقاشية حول معاناة اللاجئين وسط حضور وتفاعل كبيرين

    المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:

    نظّمت المؤسسة البحرينية للحوار مساء اليوم الأربعاء حلقة نقاشية حملت عنوان (معاناة اللاجئين .. كيف وإلى أين؟!)، بمشاركة كل من؛ السيد خالد خليفة مستشار المفوض السامي وممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدى دول مجلس التعاون الخليجي، والدكتورة حورية الديري مفوض حقوق الطفل وعضو مجلس المفوضين في المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، والدكتورة نائلة الوعري رئيسة جمعية نساء من أجل القدس والباحثة في تاريخ فلسطين الحديث والمعاصر. وأدار النقاش السيد سهيل بن غازي القصيبي رئيس المؤسسة البحرينية للحوار.

    وقد شهدت الحلقة النقاشية إقبالا لافتًا كمّا وكيفا؛ وقد حضرها نخبة متنوعة الشوريين والنواب ورؤساء وأعضاء مؤسسات المجتمع المدني وعدد من الإعلاميين والحقوقيين والباحثين والمهتمين.

    وقد استهل القصيبي كلمته بالترحيب بالمشاركين والحضور، ثم بين أهمية قضية اللاجئين وتأثيرها العميق على مستوى الأفراد والمجتمعات، مؤكدًا بأن ” هدف هذه الحلقة منصب على الحديث حول معاناة اللاجئين كقضية إنسانية، نسعى من خلالها إلى كسب تعاطف الأفراد والمؤسسات تجاهها، وتسليطِ الضوءِ على الحلول الممكنة التي يمكن للفردِ العادي ومؤسسات المجتمع تبنيها للمساهمة في التقليلِ من هذه المعاناة، بعيدًا عن الأبعاد السياسية للموضوع”.

    وبعدها بدأ السيد خالد خليفة حديثه بتعريف اللاجئ والتمييز بينه وبين المهاجر والنازح، ثم تطرق إلى بعض أسباب اللجوء، والمعاناة التي يعيشها اللاجئون خصوصًا من يتجه منهم إلى اللجوء إلى الدول الفقيرة مثل السودانيين النازحين إلى جمهورية تشاد حيث تضم أكثر 750 ألف لاجئ سوداني حتى الآن، وجماعة الروهينغا الذين نزح عدد كبير منهم إلى مخيمات جمهورية بنغلاديش الشعبية. ثمّ قدّم السيد خليفة بعض الإحصائيات المروّعة بشأن عدد النازحين قسرا في العالم، الذي من المتوقع أن يصل إلى عتبة 120 مليون لاجئ ونازح مع نهاية هذا العام، 5 ملايين منهم لاجئين ونازحين فلسطينيين، مينًا أن 39% من عدد النازحين قسرًا في العالم هم من منطقة الشرق الأوسط. واختتم السيد خليفة حديثه بالتأكيد على عجز المنظمات الأممية في احتواء المشاكل التي تؤدي إلى اللجوء والنزوح، وعلى رأسها الحروب والنزاعات المسلحة.

    وبينت الدكتورة حورية الديري أن مملكة البحرين تولي للاجئين حماية منصوص عليها في دستورها في العديد من التشريعات الوطنية، فضلا عن ثبات موقف مملكة البحرين الثابت والراسخ في دعم قضايا اللاجئين وحقوقهم وفقًا لمبادرة السلام العربية والمرجعيات الدولية ذات الصلة، بالإضافة إلى تعاونها مع وكالة الأونروا في دعم اللاجئين الفلسطينيين، والمنظمة الدولية للهجرة، ومنظمة العمل الدولية، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وأضافت الديري بأن العديد من المنظمات المحلية ناشطة في مجال دعم العمل الإغاثي، أبرزها؛ المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، وجمعية الهلال الأحمر البحريني، ويونيسيف البحرين وغيرها من المؤسسات المكرسة لمساعدة المحتاجين والتي تدعم اللاجئين، مؤكدة بأن مملكة البحرين حكومة وشعبًا يتشاركون في تحمل المسؤولية تجاه دعم اللاجئين، وتقديم المساعدات المادية كلما دعت الحاجة إلى ذلك. وأكدت الديري بأن المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان تسعى بدورها إلى متابعة الالتزام بالاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي صدقت عليها مملكة البحرين في مجال حقوق الإنسان وخاصة المتعلقة باللاجئين والعمالة المهاجرة أو الوافدة.

    من جهتها، فقد بدأت الدكتورة نائلة الوعري؛ بالحديث عن جذور القضية الفلسطينية قبل وعد بلفور عام1917، إلى بدء الاستيلاء على فلسطين عام 1948، مؤكدة أنه السبب الرئيسي للجوء الفلسطيني ومعاناته، حيث بينت بأنه قد تم تسجيل أكثر من 700 ألف فلسطيني تم تهجيرهم عام 1948. وبعدها قامت الوعري بالتعريف بقصة نزوحها ولجوئها، حيث نزحت عائلتها في 1948 من غرب القدس العربية إلى شرقها، ثم لجأت مع عائلتها إلى الأردن بعد النكسة عامة عام 1967، ثم إلى البحرين حيث تعيش الآن وتحمل الجنسية البحرينية، مستذكرة تاريخ القضية الفلسطينية وأسباب الهجرة واللجوء منذْ بدايتها وحتى أحداث غزة الأخيرة مشددة على دور مؤسسات المجتمع المدني والأفراد في دعم أهل غزة، ودور الأونروا وأهميته الكبرى في رعاية وحماية اللاجئين الفلسطينيين، مناشدة الحكومة البحرينية في استثمار علاقاتها لتعود الأونروا إلى سالف نشاطها في مساعدة اللاجئ الفلسطيني، مؤكدة بأنها الوحيدة التي تملك سجلات عن كل الفلسطينيين منذ نصف قرن.

    وبعدها تمت إتاحة المجال للجمهور بالتعقيب والسؤال فأثروا بتدخلاتهم القيمة هذه الحلقة النقاشية.

    وفي ختام الحديث، تقدم المتحدثون الرئيسيون ببعض التوصيات، أهمها؛ توفير الحماية إلى اللاجئ، ومحاربة التمييز ضده، وسن وتعديل القوانين والتشريعات الدولية التي تدعم قضية اللاجئين، وتشجيع منظمات المجتمع المدني والأفراد لمساعدة اللاجئين.

    واختتمت الأمسية بتكريم المتحدثين الرئيسين بهدية تذكارية مقدمة من المؤسسة، وتقديم الشكر إلى كل من شارك وحضر، وإلى كل من ساهم في نجاح هذه الفعالية.

  • المؤسسة البحرينية للحوار تشيد بالعفو الشامل عن 1584 محكومًا

    المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:
    أشادت المؤسسة البحرينية للحوار بالمرسوم الملكي السامي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، بالعفو الشامل عن 1584 محكومًا في قضايا الشغب والقضايا الجنائية وذلك بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالته مقاليد الحكم وتزامنًا مع عيد الفطر المبارك.

    وأكدت المؤسسة أن هذا العفو السامي يعكس حرص جلالة الملك المعظم على تماسك وصلابة المجتمع البحريني، والعمل على حماية نسيجه الاجتماعي في إطار إعلاء المصلحة العامة، والحفاظ على الحقوق الشخصية والمدنية، ومراعاة مبادئ العدالة وسيادة القانون، واعتبارات صون الاستقلال القضائي، والتوفيق بين العقوبة من جانب والظروف الإنسانية والاجتماعية للمحكوم عليهم من جانب آخر، وإتاحة فرصة الاندماج الإيجابي في المجتمع على نحو من شأنه إعلاء قيم ومعايير حقوق الإنسان، وبما يتفق ومنهج مملكة البحرين وثقلها الإقليمي في هذا الخصوص.

    وبهذه المناسبة، أكد السيد سهيل بن غازي القصيبي رئيس المؤسسة أن هذه المبادرة أثلجت صدور الآلاف من أبناء البحرين ممن شملهم العفو وذويهم ومتعلقيهم، وأنها تعكس بوضوح المشاعر الأبوية والإنسانية التي يكنها جلالة الملك المعظم لأبناء شعبه الكريم، وحرصه الدائم على متابعة شؤونهم وهمومهم.

    وأشار القصيبي إلى أن هذه المبادرة ليست غريبة على جلالته رعاه الله، وما رسخه من نهج قويم يستند إلى قيم الخير والتسامح والفضيلة. سائلًا الله تعالى أن يجعل ذلك في ميزان حسنات جلالته، وأن يديم على مملكة وشعبها الرخاء والمحبة والوحدة والاستقرار.

    https://www.instagram.com/p/C5gRC2LsXA-/?igsh=MWVyeGlma2VzbGk3bw==
  • المؤسسة البحرينية للحوار تقيم غبقتها الرمضانية السنوية

    المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:

    أقامت المؤسسة البحرينية للحوار مساء اليوم الثلاثاء غبقتها الرمضانية بحضور أعضائها وعدد من أصدقائها والداعمين والمساندين.

    وابتدأت فعاليات الغبقة بكلمة ترحيبية لرئيس المؤسسة السيد سهيل بن غازي القصيبي، تلاها استعراض لأهم إنجازات المؤسسة قدمه المدير التنفيذي السيد عباس حمادة، ثم تم تكريم عدد من الأعضاء الفاعلين خلال العام الماضي.

    واختتمت الفقرات بفقرة ترفيهية ثقافية (فوانيس رمضانية) قدمتها السيدتين آمنة الجمري ونهى حسن، وثم توجه الأعضاء لتناول الطعام.

  • (ملهمون) ينظم محاضرة (الاستعداد النفسي بعد التعافي) للأخصائي النفسي علي التمار

    المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:

    نظمت المؤسسة البحرينية للحوار مساء اليوم الأربعاء محاضرة حول (الاستعداد النفسي بعد التعافي) قدمها الأخصائي النفسي والمستشار الأسري من المملكة العربية السعودية علي عبدالله التمار، ضمن برنامج (ملهمون) الذي تنظمه المؤسسة بالشراكة مع جمعية التعافي من المخدرات.

    وركزت المحاضرة على تعريف المتعافين بالعناصر الأساسية للاستقرار النفسي، وكيفية الايتعداد لمرحلة ما بعد التعافي.

    والجدير بالذكر أن برنامج ملهمون هو برنامج مشترك بين المؤسسة البحرينية للحوار وجمعية التعافي من المخدرات، ويهدف لتأهيل فئة المتعافين من المخدرات من الاندماج في المجتمع، وتمكينهم من تأسيس أعمالهم الحرة الخاصة، وتمهينهم بالمهن والحرف المختلفة، بما يسهم في انتشالهم من آفة المخدرات وما ينتج عنها من وصمة اجتماعية سلبية، وتذليل الصعاب التي تواجههم، وجعلهم ضمن الفئات المنتجة في المجتمع بما يرسم أمامهم مستقبلًا أفضل.

  • اختتام دورة (الإدارة المالية) للمتعافين من المخدرات ضمن برنامج (ملهمون)

    المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:

    اختتمت دورة (الإدارة المالية) للمتعافين من المخدرات، التي قدمتها عضو المؤسسة البحرينية للحوار والمحاضر في مجال الأعمال المصرفية والمالية الأستاذة إيما سالاري، في الفترة من 3 – 17 يناير بواقع 6 ساعات تدريبية، ضمن فعاليات برنامج (ملهمون) الذي تنظمه المؤسسة البحرينية للحوار بالشراكة مع جمعية التعافي من المخدرات.

    وقد هدفت الدورة إلى زيادة الوعي المالي والإدارة المالية لدى المتعافين، وتعريفهم بأساسيات الاستثمار.

    وبهذه المناسبة أعربت السيدة نهى كرمستجي عضو مجلس الأمناء عن شكرها وتقديرها للمدربة، مؤكدة على الأهمية البالغة للموضوع الذي قامت بتقديمه، كما وجهت شكرها وإلى رئيس وأعضاء لجنة برنامج (ملهمون) وإلى المشاركين وجميع من ساهم بنجاح هذه الدورة.

    ومن جانب آخر، فقد عبر الشيخ حسن طيب المدير التنفيذي لجمعية التعافي من المخدرات عن تقديره للدور الكبير الذي تقوم به المؤسسة البحرينية للحوار من خلال برنامج ملهمون.

    والجدير بالذكر أن برنامج ملهمون هو برنامج مشترك بين المؤسسة البحرينية للحوار وجمعية التعافي من المخدرات، ويهدف لتأهيل فئة المتعافين من المخدرات من الاندماج في المجتمع، وتمكينهم من تأسيس أعمالهم الحرة الخاصة، وتمهينهم بالمهن والحرف المختلفة، بما يسهم في انتشالهم من آفة المخدرات وما ينتج عنها من وصمة اجتماعية سلبية، وتذليل الصعاب التي تواجههم، وجعلهم ضمن الفئات المنتجة في المجتمع بما يرسم أمامهم مستقبلًا أفضل.

  • “البحرينية للحوار” تكرم إدارة لجانها للعام 2023

    نظمت المؤسسة البحرينية للحوار مساء أمس السبت وجبة عشاء إلى إدارة لجانها للعام 2023 تكريما للجهود التي بذلوها خلال العام الماضي، بحضور؛ السيد سهيل القصيبي رئيس المؤسسة، والسيد أمين العريض نائب الرئيس، والسيدة نهى كرمستيجي عضو مجلس الأمناء، والسيد عباس حمادة المدير التنفيذي ورئيس لجنة برنامج (تيسير).

    وبعد الوجبة، أعرب القصيبي عن شكره وامتنانه إلى إدارة اللجان وإلى جميع الأعضاء الفاعلين الذين ساهموا في التميز الذي حققته المؤسسة خلال العام 2023، ثم قام بتكريم رؤساء اللجان؛

    • السيدة إقبال عبدالمحسن رئيسة لجنة شؤون الأعضاء.
    • السيد عصام الخياط رئيس لجنة برنامج (ملهمون).
    • السيدة فاطمة عبدالمحسن رئيسة لجنة برنامج (حوارات).
    • السيد يونس عبدالعال رئيس لجنة التواصل المجتمعي.
  • إعادة تشكيل مجلس أمناء المؤسسة البحرينية للحوار

    المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:

    عقد مجلس الأمناء للمؤسسة البحرينية للحوار اجتماعه مع انتهاء الدورة الخامسة برئاسة السيد سهيل القصيبي، وقد تم خلال الاجتماع عرض التقريرين الأدبي والمالي ومناقشتهما، ثم تم إعادة تشكيل مجلس الأمناء للدورة السادسة (ديسمبر 2023 – ديسمبر 2025)، وجاء التشكيل والمناصب كالآتي:

    • السيد سهيل بن غازي القصيبي – رئيس مجلس الأمناء
    • السيد أمين أحمد العريض – نائب رئيس مجلس الأمناء
    • السيد إحسان علي الكوهجي – الأمين المالي
    • السيدة نور رياض الحاجي – أمين السر
    • السيدة نهى حسن كرمستجي – مدير التدريب والتطوير

    كما وقد قرر المجلس إعادة الثقة بالسيد عباس منصور حمادة والتجديد له بمنصب المدير التنفيذي للمؤسسة.

    وبهذا فقد أعرب القصيبي عن شكره وتقديره لأعضاء مجلس الأمناء والمدير التنفيذي على جهودهم الكبيرة المبذولة خلال الدورة الماضية، والتي وصفها بأنها أفضل دورة للمؤسسة منذ تأسيسها، معبّرًا عن امتنانه لهم على قبولهم للتجديد، ولكل من ساهم في النجاحات الكبيرة التي قامت بها المؤسسة خلال مسيرتها، مؤكدًا أن المؤسسة ماضية في كل ما يعزز أسس الأمن في مجتمع متآلف وبناء.

  • البحرينية للحوار تحضر نهائي سباق الخيل بدعوة من ميدان الفروسية بالأحساء

    المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:

    نظمت المؤسسة البحرينية للحوار السبت الماضي رحلة إلى محافظة الأحساء، وتلبية للدعوة الرسمية فقد تضمنت الرحلة حضور وفد من المؤسسة نهائي سباق الخيل بميدان الفروسية بالأحساء بحضور عضو مجلس إدارة الميدان سعادة الدكتور لؤي بن عبدالله الهاشم، وضم وفد المؤسسة عضو مجلس الأمناء السيدة نهى كرمستجي والمدير التنفيذي السيد عباس حمادة ومجموعة من أعضاء المؤسسة والمرافقين.

    وكما وتضمنت الرحلة زيارة إلى جبل القارة، تلتها وجبة غداء بضيافة عضو المؤسسة السيد حمّاد بن سحيم الشمري، وفي المساء تمت زيارة القرية التراثية، واختتمت الرحلة بزيارة منطقة (الفود تراك).

    وبهذه المناسبة أعرب السيد سهيل بن غازي القصيبي رئيس المؤسسة عن خالص شكره وتقديره إلى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء ورئيس مجلس إدارة ميدان الفروسية على الدعوة الكريمة وحسن الاستضافة، كما وهنأ سموه بالنجاح الكبير الذي حققه موسم سباق الخيل لهذا العام، مرحبا بالتعاون المشترك مع محافظة الأحساء بما يعود بالنفع على المملكتين الغاليتين.

    كما وقد عبّر القصيبي عن شكره إلى السيد الشمري على حفاوة استقباله وكرم ضيافته، وإلى الفريق المنظم لهذه الرحلة، وإلى كل من شارك وساهم في هذه الرحلة.