“البحرينية للحوار” تبحث التعاون مع منظمة “CRISP” الألمانية
استقبل السيد سهيل بن غازي القصيبي رئيس المؤسسة البحرينية للحوار اليوم الأحد منسقي المشاريع لمنظمة “CRISP” الألمانية؛ السيد محمد نجيب رحمي والآنسة أناستاسيا هاليكو، بحضور المدير التنفيذي للمؤسسة السيد عباس حمادة.
وعقد الجانبان اجتماعًا تعارفيًّا، استمع فيه وفد CRISP إلى عرض حول برامج المؤسسة ونشاطاتها وأعمالها، فيما قدم الوفد الضيف عرضًا مفصلاً عن مشاريعهم حول (لعبة المحاكاة)، وأهدافها وآثارها على المجتمعات. كما بحث الطرفان سبل التعاون والتنسيق المتبادل في إطار الأهداف المشتركة لهما.
“البحرينية للحوار” تبحث تعزيز العلاقات الثنائية مع مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني
استقبل السيد سهيل بن غازي القصيبي رئيس المؤسسة البحرينية للحوار صباح اليوم الأحد السيد زياد بن محمد المشوح مدير إدارة مشرفي المناطق بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في المملكة العربية السعودية، بحضور المدير التنفيذي للمؤسسة السيد عباس حمادة.
ورحب القصيبي بضيف البلاد، وقدَّم له شرحًا مفصلاً عن برنامج تيسير لدعم الحوار المجتمعي، كما استعرض معه مشروعات المؤسسة الأخرى وبرامجها وخططها المستقبلية.
ومن جانبه، أشاد المشوح بالدور الذي تقوم به المؤسسة، وقدَّم عرضًا حول مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني ومشروعاته وبرامجه.
وبحث الجانبان سبل تعزيز علاقات التعاون الثنائية بين المؤسسة البحرينية للحوار ومركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بما يخدم البلدين الشقيقين وشعبيهما.
اختتام دورة (التواصل الفعال) للمتعافين من المخدرات ضمن برنامج (ملهمون)
اختتمت مساء يوم أمس الأربعاء دورة (التواصل الفعال) للمتعافين من المخدرات، قدمتها الدكتورة هيام الصباح عضو المؤسسة البحرينية للحوار، بواقع 10 ساعات تدريبية، ضمن فعاليات برنامج (ملهمون) الذي تنظمه المؤسسة البحرينية للحوار بالشراكة مع جمعية التعافي من المخدرات.
وتطرقت الدورة التدريبية إلى أمور متنوعة، أهمها؛ كيفية اتخاذ القرار، وتحسين مهارات التواصل الفعال، وتعزيز الثقة بالنفس.
والجدير بالذكر أن برنامج ملهمون هو برنامج مشترك بين المؤسسة البحرينية للحوار وجمعية التعافي من المخدرات، ويهدف لتأهيل فئة المتعافين من المخدرات من الاندماج في المجتمع، وتمكينهم من تأسيس أعمالهم الحرة الخاصة، وتمهينهم بالمهن والحرف المختلفة، بما يسهم في انتشالهم من آفة المخدرات وما ينتج عنها من وصمة اجتماعية سلبية، وتذليل الصعاب التي تواجههم، وجعلهم ضمن الفئات المنتجة في المجتمع بما يرسم أمامهم مستقبلًا أفضل.