إعلان: ندوة (التعايش في البحرين .. المعوقات والحلول)
يسر المؤسسة البحرينية للحوار دعوتكم لحضور ندوة:
(التعايش في البحرين .. المعوقات والحلول)
للباحثين:
د. نادر كاظم
محمد فاضل العبيدلي
إبراهيم التميمي
لؤي الشريف
مدير الندوة:
سهيل بن غازي القصيبي
– الأربعاء 12 ديسمبر 2018م
– 7:00 مساء
– فندق كراون بلازا – مركز المؤتمرات
:: الدعوة عامة ::
“البحرينية للحوار” تبحث تعزيز العلاقات الثنائية مع مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني
المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:
استقبل السيد سهيل بن غازي القصيبي رئيس مجلس أمناء المؤسسة البحرينية للحوار في مقر المؤسسة السيد إبراهيم بن سعود الحوتان مدير عام إدارة العلاقات العامة والإعلام بمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في المملكة العربية السعودية، بحضور منسق المشاريع بالمؤسسة السيد عباس حمادة.
ورحب القصيبي بضيف البلاد، وقدَّم له شرحًا مفصلاً عن مشروع الحوار المجتمعي الذي قدَّمته المؤسسة البحرينية للحوار بالتعاون مع منظمة البحث عن أرضية مشتركة، كما استعرض معه مشروعات المؤسسة الأخرى وبرامجها وخططها المستقبلية.
ومن جانبه، أبدى السيد إبراهيم الحوتان إعجابه الكبير بمشروع الحوار المجتمعي، وقدَّم عرضًا حول مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني ومشروعاته وبرامجه، مشيرًا إلى أن المركز قد أطلق مسابقة خاصة للشباب حول الحوار والتعايش، كما أنشأ مركزًا لاستطلاعات الرأي وأكاديمية خاصة للتدريب على الحوار وتعزيز قيم التعايش لطلبة المدارس، ونشر الوسطية بين طلاب الجامعات.
وبحث الجانبان سبل تعزيز علاقات التعاون الثنائية بين المؤسسة البحرينية للحوار ومركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بما يخدم البلدين الشقيقين وشعبيهما.
إعلان ندوة بعنوان (إطلالة على التعايش في البحرين)
يسر المؤسسة البحرينية للحوار دعوتكم لحضور ندوة بعنوان:
(إطلالة على التعايش في البحرين)
للباحثين:
الدكتور نادر كاظم
الأستاذ غسان الشهابي
مدير الندوة الأستاذ سهيل القصيبي
الموعد: الإثنين ١١ ديسمبر ٢٠١٧م
الوقت: ٧ مساء
المكان: مركز البحرين للمؤتمرات بفندق كراون بلازا
:: الدعوة عامة ::
“البحرينية للحوار” تمول 4 مبادرات حوار مجتمعي
المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:
أقامت المؤسسة البحرينية للحوار بالتعاون مع منظمة البحث عن أرضية مشتركة معرض “سوق الأفكار” مساء يوم الإثنين الماضي في فندق رامي غراند بضاحية السيف بحضور عدد البلديين والمدربين والإعلاميين والنشطاء الاجتماعيين وممثلي مؤسسات المجتمع المدني والمهتمين.
وسوق الأفكار يعد المرحلة الثالثة من البرنامج التدريبي المشترك الذي أطلقته المؤسسة والمنظمة لتدريب عدد من البحرينيين من الجنسين حول طرق تصميم الحوارات المجتمعية وتيسيرها، عملاً على تعزيز ثقافة السلام في المجتمع البحريني، وتخريج جيل من المؤهلين والفاعلين في مجال الحوار المجتمعي.
وفي معرض سوق الأفكار يتقدم خرِّيجو الدورات التدريبية بعرض مشروعاتهم وأفكارهم حول مبادرات مجتمعية في مجتمعاتهم المحلية، وتخضع لتقييم من قبل عدد من الخبراء والمختصين لانتخاب أفضل المبادرات وتنفيذها في المرحلة الرابعة من المشروع.
وقد طرحت في سوق الأفكار سبع مبادرات مجتمعية من قبل سبع فرق شبابية حول عدد من القضايا الاجتماعية في مملكة البحرين؛ وهي: الأسواق المتنقلة، احتضان الشباب، الكلاب الضالة، سكن العمال الأجانب، التسول، فيما اهتمت مبادرتان بحل خلافات اجتماعية في منطقتين مختلفتين من مناطق البحرين.
واستعرض كل فريق مبادرته عبر شاشات العرض للجنة التحكيم والحضور، قبل أن يتم توجيه الأسئلة له من قبل المحكمين.
وفي نهاية الحفل، أعلنت لجنة التحكيم اختيار أربع مبادرات من المبادرات المقدمة سيتم تمويلها وتنفيذها من قبل القائمين على البرنامج التدريبي المشترك ضمن المرحلة الرابعة من المشروع، وهي: مبادرة الأسواق المتنقلة في إحدى القرى، ومبادرة سكن العمال الأجانب في إحدى المدن، إلى جانب مبادرتي الخلافات الاجتماعية في منطقتين مختلفتين.
وتضم لجنة التحكيم ستة أعضاء، هم: سهيل القصيبي، نور الحاجي، عباس حمادة، فاطمة عبدالمحسن، سيد مصطفى علوي، وميثاق روحاني.
من جانبه، أعرب السيد سهيل بن غازي القصيبي رئيس مجلس الأمناء للمؤسسة البحرينية للحوار عن اعتزازه بما وصل إليه المشروع، وبأخذ الشباب البحرينيين زمام المبادرة وتقديمهم المبادرات المجتمعية التي تعبر عن حسهم الوطني، وتؤكد مدى نجاح البرنامج في تهيئتهم لهذا الدور الوطني الحيوي.
وتوجه القصيبي بالشكر الجزيل لأعضاء لجنة التحكيم وللمدربين الذين شاركوا في البرنامج ولكل المشاركين فيه، وخصوصًا الذين قدموا مبادراتهم في سوق الأفكار. مؤكدًا أن النجاح الكبير الذي تحقق يدفع المؤسسة البحرينية للحوار إلى مزيد من العمل لخدمة المجتمع البحريني، وخصوصًا فئة الشباب.
والجدير بالذكر أن المؤسسة البحرينية للحوار كانت قد وقَّعت اتفاقية شراكة استراتيجية مع منظمة البحث عن أرضية مشتركة في شهر نوفمبر من العام الماضي لإطلاق برنامج تدريبي يمتد على مدى 18 شهرًا، لتأهيل عدد من البحرينيين من الجنسين حول طرق تصميم الحوارات المجتمعية وتيسيرها، لتعزيز ثقافة السلام في المجتمع.
وينطلق هذا المشروع من ضرورة تعزيز التوافقات الاجتماعية من خلال المشاركة المدنية الإيجابية، ويدعو إلى التوسع في نشر ثقافة مدنية تدعم القيم الإيجابية والمشاركة النشطة لجميع الأفراد في الحياة الاجتماعية في البحرين، ويهدف إلى بناء قدرات الشباب البحريني لتصميم وتيسير الحوار والانخراط في حوارات مجتمعية وحملات مناصرة لقضايا المجتمع، وإلى تمكين الشباب والمجتمع المدني البحريني من قيادة مبادرات حوارية ومدنية شاملة.
ويمر هذا المشروع الرائد بأربع مراحل رئيسة: دورة تدريب المدربين البحرينيين، دورات تخريج ممارسي الحوار، سوق الأفكار، وتنفيذ المبادرات الشبابية المميزة. كما يتضمن البرنامج عددًا من الفعاليات والمبادرات المصاحبة التي سيتم تقديمها في المرحلة الأخيرة من المشروع.
“البحرينية للحوار” تقيم جلسة تحضيرية لـ “سوق الأفكار”
المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:
في إطار البرنامج التدريبي المشترك بين المؤسسة البحرينية للحوار ومنظمة البحث عن أرضية مشتركة، أقيمت اليوم السبت جلسة تحضيرية حول المرحلة الثالثة من البرنامج، وهي مرحلة (سوق الأفكار)، وذلك في قاعة الفنار بفندق الدبلومات راديسون بلو.
وشارك في هذه الجلسة التحضيرية خريجو الدورات التدريبية في تصميم وتيسير الحوار المجتمعي التي تم تنظيمها ضمن المرحلة الثانية من البرنامج.
وسوق الأفكار هي مرحلة يتاح فيها للمشاركين في دورات تصميم وتيسير الحوار المجتمعي تقديم أفكار لمبادرات وحوارات مجتمعية تخدم المجتمع البحريني يتم تقييمها من قبل مختصين وخبراء لانتخاب أفضل المبادرات وتنفيذها. وتعد هذه المرحلة من أهم مراحل البرنامج التدريبي المشترك؛ إذ إنها المرحلة التي يأخذ فيها المتدربون زمام المبادرة ويطبقون عمليًا ما تدربوا عليه في الدورات التدريبية.
وخلال الجلسة التحضيرية اليوم، تم توزيع الاستمارات اللازمة لتقديم مبادرات حوارات مجتمعية، كما تم شرح طريقة ملئها وتقديمها، إلى جانب توضيح المعايير التي ستتبع لدى اختيار المبادرات المقدمة.
ومن المقرر أن تنعقد يوم السبت بتاريخ 14 أكتوبر الجلسة الاستشارية لاستلام الاستمارات الخاصة بمبادرات الحوار المجتمعي ومناقشتها، وتأهيل المبادرات المستوفية للمعايير والشروط إلى جلسة سوق الأفكار المزمع عقدها يوم السبت بتاريخ 28 أكتوبر.
المؤسسة البحرينية للحوار تشيد بإطلاق مركز الملك حمد العالمي للحوار والتعايش
المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:
رحب السيد سهيل بن غازي القصيبي رئيس مجلس أمناء المؤسسة البحرينية للحوار بإعلان مملكة البحرين لتعزيز الحرية الدينية وإطلاق مركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي، وذلك في إطار الرغبة البحرينية في المساهمة في النقاش العالمي رفيع المستوى بما يخص تعزيز الحوار والتسامح بين الأديان.
وأكد أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه يعد الداعم الأكبر للتنوع الثقافي وتسخير جميع الفرص للحوار بين جميع الأديان والحضارات والثقافات في مملكة البحرين، معربًا عن أن المؤسسة البحرينية للحوار تقدر عاليًا الدور الكبير الذي يضطلع به جلالته في تعزيز الحريات الدينية، وفي تكريس قيم الحوار والتسامح بين الأديان.
كما نوه القصيبي بالمضامين العالية التي تضمنتها الكلمة التي ألقاها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية لدى افتتاح سموه حفل إطلاق “إعلان مملكة البحرين” والإعلان الرسمي عن تدشين “مركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي” بالنيابة عن صاحب الجلالة الملك المفدى أيده الله.
ولفت القصيبي إلى أن هذه المبادرات الملكية المتواصلة تبعث على الفخر والاعتزاز، وترسخ مكانة البحرين باعتبارها واجهةً حضاريةً تحتضن مختلف الأديان والمذاهب والثقافات، وتحرص على توفير الحريات الدينية للجميع في ظل مجتمع متعايش وآمن.
وأضاف: “نؤيد ونعتز ونشيد بتأكيد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن السلام يمكن تحقيقه فقط من خلال التفاهم والمشاركة الفعالة، وأن ازدهار العالم بالتعايش السلمي يأتي عبر تعزيز الحرية الدينية للجميع مع التأكيد على الاحترام المتبادل والحب”، لافتًا إلى أن “هذه الرؤية الإيجابية والحكيمة من سموه تشجعنا على مواصلة العمل في المؤسسة البحرينية للحوار من أجل قيمنا وبلادنا ومجتمعنا”.
“البحرينية للحوار” تختتم دورات “تصميم وتيسير الحوار المجتمعي”
المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:
اختتم مساء يوم أمس الإثنين تدريب المجموعة الثالثة والأخيرة ضمن دورات تصميم وتيسير الحوار المجتمعي في إطار البرنامج التدريبي المشترك الذي تنظمه المؤسسة البحرينية للحوار بالتعاون مع معهد الأرضية المشتركة التابع لمنظمة البحث عن أرضية مشتركة.
وكانت المجموعة الثالثة قد ضمت 19 مشاركًا وبدأت تدريبها يوم الإثنين بتاريخ 24 يوليو 2017م، واستغرقت 24 ساعة تدريبية مكثفةً وحافلةً توزعت على ستة أيام، وقدمها مدربون بحرينيون.
وبانتهاء تدريب المجموعة الثالثة تختتم المرحلة الثانية من البرنامج التدريبي المشترك التي شارك فيها ثمانية مدربين بحرينيين، والتي انطلقت منتصف شهر مايو الماضي، وقد تخرج من هذه الدورات 56 مشاركًا تمت تهيئتهم للمرحلة التالية من هذا البرنامج الرائد.
وركَّزت هذه المرحلة على تزويد المشاركين بالمفاهيم العلمية والعملية المتعلقة بالحوار وأهميته، وتسليط الضوء على مراحل تصميم الحوار، بالإضافة إلى موضوع تيسير الحوار وصفات ومهارات ميسر الحوار الناجح.
وفي ختام المرحلة الثانية من البرنامج، أعرب السيد سهيل بن غازي القصيبي رئيس مجلس الأمناء للمؤسسة البحرينية للحوار عن اعتزازه الكبير بانتهاء هذه المرحلة وبما حققته من نجاح كبير، مبديًا شكره وتقديره للمدربين والمشاركين على ما بذلوه من جهد كبير، وما أبدوه من روح إيجابية خلاقة.
وأكد القصيبي أن مخرجات هذه المرحلة والمرحلة السابقة أعطت للمؤسسة دافعًا لتقديم المزيد من البرامج والأنشطة لما لمسته من أثر واضح يبعث على الفخر والاعتزاز.
“البحرينية للحوار” تقدم النسخة الثانية من دورة “تصميم وتيسير الحوار المجتمعي”
المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:
اختتمت مساء يوم أمس الأحد دورة تصميم وتيسير الحوار المجتمعي التي تنظمها المؤسسة البحرينية للحوار بالتعاون مع معهد الأرضية المشتركة.
ويهدف البرنامج إلى تزويد المشاركين بالمفاهيم العلمية والعملية المتعلقة بالحوار وأهميته، وقد تم تسليط الضوء في بداية الدورة على مراحل تصميم الحوار؛ مرحلة ما قبل الحوار، مرحلة أثناء الحوار، ومرحلة ما بعد الحوار. وفي اليومين الأخيرين من الدورة تم التركيز على موضوع تيسير الحوار وصفات ومهارات ميسر الحوار الناجح. وقد استمرت الدورة لمدة ستة أيام تدريبية، وقدم التدريب كل من المدربين البحرينيين؛ سيد مصطفى علوي، ريم الغيص، ووديعة حمادة.
وقد أعرب السيد سهيل بن غازي القصيبي رئيس مجلس الأمناء للمؤسسة البحرينية للحوار عن شكره وتقديره للمدربين على ما بذلوه من جهد، شاكرًا في الوقت نفسه المشاركين الذين شاركوا في الدورة على اجتهادهم ومثابرتهم، وأكد أن الحوار هو الحل لأغلب الخلافات، كما وأعرب عن تفاؤله الكبير بمخرجات هذه الدورات.
والجدير بالذكر أن هذه الدورة تقام للمرة الثانية، فيما كانت النسخة الأولى في النصف الثاني من شهر مايو الماضي. ومن المقرر أن تنطلق مساء اليوم الإثنين النسخة الثالثة من هذه الدورة لمجموعة جديدة من البحرينيين.
“البحرينية للحوار” تشيد بتأكيد سمو ولي العهد على تعزيز قيم الوسطية والاعتدال
المنامة – المؤسسة البحرينية للحوار:
أشادت المؤسسة البحرينية للحوار في بيان أصدرته اليوم الإثنين بما تفضل به صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء من تأكيد على إعلاء قيم الوسطية والاعتدال لمواجهة التطرف ونتائجه الخطرة على الأوطان والآمنين والتي تتنافى مع التعاليم السمحة للدين، وتؤدي إلى بث الفتن وتشتيت جهود البناء والتنمية.
وأكدت المؤسسة أن النهج الأصيل الذي اختاره أهل البحرين منذ القدم باعتماد الوسطية والبناء والتعددية كان أساسًا ومنطلقًا وعنوانًا لروح المجتمع البحريني الفريدة صان وحدة المجتمع وتماسك أبنائه، وبنى قواعد صلبةً لمواجهة مختلف التحديات. لافتةً إلى أن التعددية جزءٌ أصيلٌ وموروثٌ ثابتٌ في هذه الأرض الطيبة التي جسّد أبناؤها المخلصون على اختلاف مذاهبهم ودياناتهم نموذجًا لافتًا وفريدًا من التواصل والمحبة والإخاء، داعيةً في الوقت نفسه إلى ضرورة الحفاظ على هذه الروح الخلاقة وصونها باعتبارها جزءًا من الهوية، وأساسًا للتقدم.
كما أكدت المؤسسة البحرينية للحوار حرصها على مواصلة السعي دومًا لتعزيز هذه الأسس والقيم وترسيخها في المجتمع البحريني وخصوصًا لدى فئة الشباب عبر سلسلة من البرامج والفعاليات والمشاريع التي تتبناها.
من جانبه، نوه السيد سهيل بن غازي القصيبي رئيس مجلس الأمناء للمؤسسة البحرينية للحوار بالزيارات التي يقوم بها سمو ولي العهد للمجالس الرمضانية في مختلف محافظات البلاد، وأكد أنها أصبحت ملمحًا بارزًا في هذا الشهر الفضيل يعكس ما تتمتع به مملكة البحرين من روح الأخوة، لافتًا في الوقت نفسه إلى أن البحرين تعتز بدور المجالس الرمضانية التي تتميز بها، والتي تعكس أصالة مجتمعها وهويته الوطنية الجامعة التي تستلهم من سماحة الدين الإسلامي الحنيف ما يزيدها رسوخًا.